لحظة إنتشال جثت الشبان لي ماتو في جرادة ،
و تبقى عملية استخراج الفحم الحجري بطريقة تقليدية و بدون تجهيزات مغامرة يخاطر عدد من الشباب بأرواحهم لكسب قوت يومهم.
و قد سبق أن حصدت آبار الفحم الحجري أو ما أصبح يطلق عليها ” آبار الموت ” العديد من الأرواح.
و في ظل انعدام الشغل والبطالة والفقر و التهميش يبقى الملجأ الوحيد لبعض الشباب ليوفروا قوتهم اليومي مغامرين بحياتهم …
الله يرحمهم ويصبر دويهم وإنا لله وإنا إليه راجعون