لا حديث في اوساط ممثلي المنابر الإعلامية الورقية والالكترونية والصحافة المحلية إلا عن الاقصاء الممنهج في حق المراسلين بإقليم ميدلت و كذا الصفحات الإلكترونية من تغطية موسم إملشيل ،مما اثار غضب الرأي العام المحلي من هذا الحرمان والاقصاء الذي طالهم . متسائلين حول مصير دور السلطة الرابعة في الإقليم .
ويطالب اصحاب مهنة المتاعب من الجهات المعنية تقديم تفسير واضح حول ملابسات هذا الإقصاء الممنهج في حق الاعلام الإقليمي والصحافة المحلية ، علما أن الصحافة تلعب دورا مهما في نقل المعلومة للمواطنين سواء داخل أو خارج الوطن رغم المخاطر المحفوفة لمهنة المتاعب كما تقوم بتغطية إشهارية لمواسم الهامش و تعرف بمزايا و آهات المنطقة، دون أن ننسى دور الاعلام المحلي في المساهمة في نثر الغبار عن المؤهلات الطبيعية و الأثرية للآقليم لتشجيع السياحة المحلية و الخارجية وإيصال المعلومة من منبعها.
- ماكرون في زيارة مرتقبة للمغرب نهاية أكتوبر
- “زواج لطيفة رأفت يثير الجدل في قضية إسكوبار الصحراء”
- إسر*ائيل تؤكد مق*تل حسن نصر الله
- دياز يتعهد بعودة أقوى بعد إصابته أمام ريال سوسيداد
- طقس السبت: أمطار رعدية ورياح قوية بعدة مناطق
- سميرة سعيد : لبنان بلد الفن والحضارة أصبح محاصرا بالخوف!
- هاجر القاسمي تكتب : بين الأشواق العاطرة والاحتفاء الخالد تبقى ذكرى المولد النبوي عنوان الفرح الأعظم
- “تدخل عن*يف ضد طلاب الطب: اعت*قالات وإدانة واسعة”
- نرجس الحلاق تستقبل مولودتها الثانية
- طقس الجمعة: أمطار متفرقة ورياح قوية بمناطق متعددة