لا حديث في اوساط ممثلي المنابر الإعلامية الورقية والالكترونية والصحافة المحلية إلا عن الاقصاء الممنهج في حق المراسلين بإقليم ميدلت و كذا الصفحات الإلكترونية من تغطية موسم إملشيل ،مما اثار غضب الرأي العام المحلي من هذا الحرمان والاقصاء الذي طالهم . متسائلين حول مصير دور السلطة الرابعة في الإقليم .
ويطالب اصحاب مهنة المتاعب من الجهات المعنية تقديم تفسير واضح حول ملابسات هذا الإقصاء الممنهج في حق الاعلام الإقليمي والصحافة المحلية ، علما أن الصحافة تلعب دورا مهما في نقل المعلومة للمواطنين سواء داخل أو خارج الوطن رغم المخاطر المحفوفة لمهنة المتاعب كما تقوم بتغطية إشهارية لمواسم الهامش و تعرف بمزايا و آهات المنطقة، دون أن ننسى دور الاعلام المحلي في المساهمة في نثر الغبار عن المؤهلات الطبيعية و الأثرية للآقليم لتشجيع السياحة المحلية و الخارجية وإيصال المعلومة من منبعها.
- المغرب يعزز قوته الجوية مع وصول طائرات “أكنجي” التركية المتطورة.
- العفو الملكي بمناسبة عيد الفطر يشمل 1533 شخصًا بينهم معتقلون في قضايا الإر-هاب.
- مهرجان موازين يعود بنسخته العشرين
- أجواء حارة و أمواج متقلبة.
- إكرام العبدية تشوق جمهورها لجديدها الفني
- الشهادة الطبية لقائد تمارة تشمل”العجز النفسي”.. هل هذه نقطة نهاية الجدل؟!
- ثانوية الرحالي الفاروق بالعطاوية تحتفي بالمتفوقين في مسابقة تجويد وحفظ القرآن الكريم.
- الاحتفال بليلة القدر بالزاوية البنانية الأم بالرباط
- كواليس القضية التي هزت الرأي العام .. ” صفعة ” القائد ، ما قبلها وما بعدها!
- لالة العروسة بحلة جديدة والسعدية لاديب تعوض دنيا بوطازوت في التقديم