لا حديث في اوساط ممثلي المنابر الإعلامية الورقية والالكترونية والصحافة المحلية إلا عن الاقصاء الممنهج في حق المراسلين بإقليم ميدلت و كذا الصفحات الإلكترونية من تغطية موسم إملشيل ،مما اثار غضب الرأي العام المحلي من هذا الحرمان والاقصاء الذي طالهم . متسائلين حول مصير دور السلطة الرابعة في الإقليم .
ويطالب اصحاب مهنة المتاعب من الجهات المعنية تقديم تفسير واضح حول ملابسات هذا الإقصاء الممنهج في حق الاعلام الإقليمي والصحافة المحلية ، علما أن الصحافة تلعب دورا مهما في نقل المعلومة للمواطنين سواء داخل أو خارج الوطن رغم المخاطر المحفوفة لمهنة المتاعب كما تقوم بتغطية إشهارية لمواسم الهامش و تعرف بمزايا و آهات المنطقة، دون أن ننسى دور الاعلام المحلي في المساهمة في نثر الغبار عن المؤهلات الطبيعية و الأثرية للآقليم لتشجيع السياحة المحلية و الخارجية وإيصال المعلومة من منبعها.
- وف-اة الفنان مصطفى الزعري بعد صراع مع المرض
- فرنسا والمغرب يوقعان اتفاقًا جديدًا لتسهيل ترحيل المهاجرين غير الشرعيين
- مزراوي يواصل التألق في مانشستر يونايتد ويخطف الأنظار
- ظاهرة التشرد في أكادير: تزايد المخاطر وغياب الحلول الفعّالة
- النيجر تطلب استضافة مبارياتها في تصفيات كأس العالم 2026 بالمغرب
- طقس الثلاثاء: أجواء حارة نسبية بعدد من المناطق
- مشروع الربط الكهربائي بين المغرب وبريطانيا: ثورة في الطاقة النظيفة
- المغرب يواجه أزمة جفاف خانقة: دعوات لصلاة الاستسقاء
- مج-زرة في مباراة كرة القدم بغينيا تو-دي بحياة العشرات
- اتصالات المغرب: هل تُلبّي العروض والخدمات طموحات الشعب؟