صرح لحسن زلماط، رئيس الفيدرالية الوطنية للصناعة الفندقية، أنه لا تزال هناك حالة من عدم اليقين بسبب الظرفية الدولية. وهكذا، تواجه الأسواق السياحية المصدرة في أوروبا، خاصة منها الفرنسية والألمانية والبريطانية، التي يعتمد عليها المغرب، أزمة طاقة غير مسبوقة بسبب الحرب في أوكرانيا. وحذّر زلماط، في هذا الصدد، من أنه “في حالة ارتفاع فاتورة الطاقة بالنسبة للأسر الأوروبية، فإن القدرة الشرائية لهذه الأسر ستنخفض بدورها وستؤثر على خيارات سفرهم، خاصة إلى المغرب”. من جهتها، قالت #وصال_الغرباوي، الكاتبة العامة للكونفدرالية الوطنية للسياحة، إن “السياق الاقتصادي مضطرب للغاية، وقد يصبح أكثر تعقيدا إذا استمرت القدرة الشرائية للأسر في التراجع”، مبرزة أن فاتورة الطاقة للأسر يمكن أن تؤثر في اختياراتها، وبالتالي سيتم التضحية بجزء مهم من أسفارها المبرمجة.
- تحسن العلاقات المغربية الأوروبية يخفّض نسب رفض التأشيرات ويؤكد على احترام كرامة المواطن
- “الأصل قبل الأداء”: التمييز الوظيفي ضد الأجانب في ألمانيا يزداد وضوحًا
- نظام المقاول الذاتي بالمغرب أمام الانهيار: من حلم محاصرة البطالة إلى أزمة ثقة
- مكتب السكك الحديدية يحجز على ممتلكات جماعة الدار البيضاء لاسترجاع 9 مليارات من الديون
- المغرب يتألق ويقصي الكونغو من بطولة الشان 2025
- نحو جيل جديد من التنمية الترابية: مقاربة شمولية لتقليص الفوارق المجالية.
- خالد بنوحود منسقا بين الشركة وجمعية المغرب الفاسي
- السكوري يُعلن عن نية تحديث النظام الأساسي لموظفي “أنابيك” بعد 23 سنة من تأسيس الوكالة
- موسم الانتقالات الصيفية يشتعل في الدوري المغربي استعدادًا لموسم 2025-2026