صرح لحسن زلماط، رئيس الفيدرالية الوطنية للصناعة الفندقية، أنه لا تزال هناك حالة من عدم اليقين بسبب الظرفية الدولية. وهكذا، تواجه الأسواق السياحية المصدرة في أوروبا، خاصة منها الفرنسية والألمانية والبريطانية، التي يعتمد عليها المغرب، أزمة طاقة غير مسبوقة بسبب الحرب في أوكرانيا. وحذّر زلماط، في هذا الصدد، من أنه “في حالة ارتفاع فاتورة الطاقة بالنسبة للأسر الأوروبية، فإن القدرة الشرائية لهذه الأسر ستنخفض بدورها وستؤثر على خيارات سفرهم، خاصة إلى المغرب”. من جهتها، قالت #وصال_الغرباوي، الكاتبة العامة للكونفدرالية الوطنية للسياحة، إن “السياق الاقتصادي مضطرب للغاية، وقد يصبح أكثر تعقيدا إذا استمرت القدرة الشرائية للأسر في التراجع”، مبرزة أن فاتورة الطاقة للأسر يمكن أن تؤثر في اختياراتها، وبالتالي سيتم التضحية بجزء مهم من أسفارها المبرمجة.
- وفـ ـاة زوج الفنانة كارول سماحة
- شاب ينهي حياة متشرد طـ ـعنا ويسلم نفسه للشرطة
- الصحافة الحرة ليست جريمة… بل شرف ورسالة.
- مستشفى القرب بابن أحمد يطلق حملة طبية مجانية لتخفيف العبء على المرضى
- عملية أمنية تسفر عن حجز طنين من الشيرا بمعبر الكركارات
- تسابق شركات أجنبية الزمن لدخول سوق اللحوم الحمراء بالمغرب خلال معرض مكناس
- سعد لمجرد يمثل مجددا أمام القضاء الفرنسي في مرحلة الاستئناف.
- اتفاقية جديدة لتسريع التحول الرقمي وتعميم الهوية الرقمية بالمغرب
- أمام قيادات حزب الكتاب وفعاليات المجتمع المدني ، علي شحتان يوقظ البرلمان في مُداخلة قوية للتاريخ
- وفــاة “مانولو” أشهر مشجع للمنتخب الإسباني “لا روخا”