احتضن صباح أمس الأحد 13 نونبر 2022 دوار تاوريرت حامد بتراب جماعة #بنيسيداللوطا بإقليم #الناظور سباقا وطنيا في العدو الريفي بمشاركة أربع عصب لهذه الرياضة وهي عصبة الشرق، عصبة #الحسيمة – #تازة – #تاونات ، عصبة #فاس – #بولمان وعصبة #مكناس – تافيلالت.
وتحت إشراف الجامعة الملكية لألعاب القوى وبتنسبق مع عصبة الشرق لهذه الرياضة، نظمت جمعية #أزغنغان لألعاب القوى والنادي الإفريقي الناظوري بتنسيق مع جماعتي #أزغنغان و #بنيسيداللوطا ومديرية وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضية ب #الناظور -نظمت- هذا السباق الوطني للعدو الريفي بمشاركة أزيد من 400 مشارك ومشاركة من مختلف نوادي العصب الأربعة المذكورة.
وقد انطلقت فعاليات هذا السباق بحضور رئيس الجمعية المنظمة السيد أحمد أزحاف ونظيره من النادي الإفريقي الناظوري وممثلة عصبة الشرق السيدة فاطمة فرح وعضوة مجلس الجهة السيدة مينة عاطف وقائد قيادة #بنيسيدال ورئيس جماعة #بنيسيدال_لوطا ونائبه الأول وقائد مركز الدرك الملكي ب #وكسان وممثل جماعة #أزغنغان السيد خليفة الإدريسي ومجموعة من أعضاء و منخرطي الجمعيتين المنظمتين #أزغنغان لألعاب القوى والنادي الإفريقي.
وتنافس العداؤون والعداءات ضمن أربع فئات ذكورا وإناثا وكانت النتائج كما يلي:
فئة البرعمات 1500 متر: 1- شيماء الميني من #تاهلة ، 2- شهرزاد شاعري من #بركان ، 3- هاجر لكريت من نادي تاندينت #بولمان
فئة البراعم 1500 متر: 1- ياسين سلواني من #تازة ، 2- فهد الختوري من #الحسيمة ، 3- مصطفى بن علي.
فئة الصغيرات 2000 متر: 1- آية بنحافظ من #أزرو ، 2- نرجيس السرغوشي من سيدي حرازم، 3- ابتسام شوراق من #تاهلة
فئة الصغار 3000 متر : 1- المصطفى بالي من #أزرو ، 2- محمد نحيمي من #تازة ، 3- أمين زهري من #سيدييحيىالغرب
فئة الفتيات 3000 متر : 1- هودة بوراو من #تاهلة ، 2- منتهى عبادة من
تازة ، 3- منال إسماعيل من #عينبنيمطهر
فئة الفتيان 4000 متر : 1- رضى الزيداني من #أزرو ، 2- حمزة اغنشيف من #تاهلة ؛ 3- نبيل بوصحابة من #أحفير
فئة الشابات والكبيرات 5000 متر : 1- عائشة اللبة من #تاهلة ، 2- أسماء النجيدي من #الحسيمة ، 3- إيمان اسماعيلي من الشرق.
فئة الشبان والكبار 6000 متر :1- عبد الحكيم التجربة من #أزرو ، 2- فؤاد الحلفاوي من #أزرو ، 3- عبد الحفيظ احجاري من #تاهلة
وقد سيطر عداؤو وعداءات نوادي #تاهلة و #أزرو على المراتب الثلاث الأولى لمعظم السباقات، فيما غاب ممثلو الناديين المحليين عن التتويج ضمن جميع الفئات العمرية ذكورا وإناثا، مما يتوجب على السلطات الوصية إقليميا على هذه الرياضة الوقوف جنب هاتين الجمعيتين من أجل تحقيق المبتغى وتكوين أبطال في رياضة ألعاب القوى ليمثلوا الإقليم في التظاهرات الوطنية أحسن تمثيل.
