أثار الفنان حسن الفذ جدلاً واسعاً بإصداره الجزء الثالث من سلسلته “الفذ تيفي“، بمشاركة مجموعة من الفنانين أبرزهم مونية لمكيل وأسامة رمزي وهيثم مفتاح حيث عاد بشخصيتي “لحبيب” و “كالاطا“
على الرغم من التوقعات العالية والترقب الكبير من قبل الجمهور، إلا أن العديد من المشاهدين عبروا عن استيائهم وخيبة أملهم بعد مشاهدة الجزء الجديد.
ويذكر أن العديد من المشاهدين تفاعلوا مع السيناريو بتعبيرات من الاستياء والغضب، حيث اعتبروا أن حسن الفذ قد سقط في فخ “التكرار” وعدم الابتكار، كما تبنى نفس الأسلوب والنهج الذي عرف به الجزء الأول والثاني، دون أي تجديد يُذكر في القصة أو التطورات الشخصية للشخصيات.
ما أدى إلى إحباطهم وعدم رضاهم عن العمل الجديد. ورأى البعض أن هذا الجزء لم يقدم أي مفاجآت أو عناصر جديدة تستحق الاهتمام، بل كان مجرد إعادة تقديم نفس القصة بشكل ممل ومكرر.
تحرير: روميسة صافري صحافية متدربة