شهد شارع أحد بمدينة زايو تحديدا أمام المسجد القديم بحي السوق فوضى بيئية بعد قطع أشجار مظلة
حيث أن هذه الأشجار كانت تزين المكان و توفر الظلال للمارة إلى أن قرروا تقطيع أغصانها حجة أنها تعيق العمال أثناء عملهم بجانبها.
كما تفاجأت الساكنة بقرار جديد بوضع الزليج بمحيطها ، مستعينين بالجرافات التي كانت سببا في تدم.ير جذور الأشجار.
لتطرح تساؤلات..من صاحب القرارات و الأفكار الم.دمرة للبيئة؟ تاركين الشوارع بحفرها.ما يثير استياء السكان و تذمرهم. فشوارع بغريرة تغزوا المدينة. الى متى سيظل المسؤولون غافلون عن وضعية المدينة؟ وهل عامل الإقليم له دراية بما حدث.
و مرة أخرى..أفينكم المسؤولين مدينة زايو تُحتَضر؟
بقلم: #اقليد_ملاك