أثارت التيكتوكر المغربية حفصة بحيح جدلاً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي بعد انتشار أنباء عن تقديمها خدمات تجميلية غير مرخصة في تركيا، مما دفع السلطات إلى اتخاذ قرار بترحيلها إلى المغرب.
ووفقاً لمصادر متطابقة، كانت حفصة تعمل في صالون تجميل تمتلكه سيدة مغربية في إسطنبول، حيث قامت بإجراء عمليات تجميلية للزبائن.
اختارت حفصة الترحيل إلى المغرب مع منعها من دخول تركيا نهائياً، بدلاً من مواجهة السجن هناك.
وفي فيديو توضيحي نشرته حفصة، نفت فيه منعها من دخول تركيا وأكدت أنه يمكنها العودة بعد ثلاثة أشهر، مشيرة إلى أنها عادت إلى وطنها الأم مع زوجها.
تحرير: راغب سهيلة