فجّ*رت فضيحة جنسية جديدة عالم الموضة الأمريكي، بعدما اعتق*لت السلطات ثلاثة رجال أعمال بارزين، بينهم الرئيس التنفيذي السابق لشركة “أبركرومبي آند فيتش”، بتهمة الإت*جار بالجن*س واستغلال الشباب تحت وعود زائفة بالشهرة في مجال الأزياء.
فضحت التحقيقات تورط جيفريز، الرئيس السابق للشركة، وشريكه مات سميث، ورجل آخر يُدعى جيم جاكوبسون في تشغيل شبكة دولية للإت*جار بالب*شر.
الشبكة كانت تستهدف الشباب الحالمين بالعمل في مجال عروض الأزياء، وتُرغمهم على القيام بأفعال جنسية مقابل فرص العمل.
جيفريز خرج بكفالة بلغت 10 ملايين دولار، بينما لا يزال سميث خلف القض*بان في انتظار المحاكمة.
الفض*يحة بدأت تخرج للعلن بعد تحقيق صحفي من “بي بي سي” في 2023، قبل أن ترفع 15 ضحية دعوى مدنية ضد المتورطين.
الض*حايا تحدثوا عن نقلهم لحفلات جنسية دولية وسرية تامة تحيط بكل التفاصيل.
المحامي العام في بروكلين دعا الض*حايا الآخرين للتقدم والإدلاء بشهاداتهم، مؤكداً أن المعركة لم تنته بعد.
تحرير:راغب سهيلة