.
المراسل : براهيم ترنيت .
رغم كل المحاولات و أبحاث الشرطة القضائية و في ظل سرية البحث ، لازال المتهم الرئيسي في جـ.ـريمة أو بما يسمى ” فاجـ.ـعة المرحاض ” متشبت بالإنكار ، و ملتزما الصمت و عدم الإدلاء بأي معلومة لفك لغز خيوط هذه الجـ.ـريمة البشعة ، و التي أصبحت حديث الساعة بمدينة إبن أحمد والمدن المغربية.
حيت أن الجـ.ـاني ثابت في حقه كون هاتف الهالك بحوزته ، بحيث تم الإستماع إلى أحد الأشخاص الذي عاين عملية ولوج الضحية الى مراحيض الحديقة العمومية ، بصفتهم مرفقا تابعا الى المسجد الأعظم لتوضؤ المصلين على الساعة الواحدة و نصف ليلة 19 ابريل 2025 ،للتوضيح أن المتهم كانت لديه عداوة و سوء التفاهم مع الضحية ، ومباشرة بعد الصلح المتهم المريض عقليا كانت لديه نية أخرى الصلح كان وسيلة للانتقام ولا زالت سرية البحث جارية.
لكن هناك إيفادات جد خطيرة لا يمكن التطرق لها ، إلا بعد إنتهاء البحث التفصيلي ، و إجراء إعادة تمثيل الجـ.ـريمة ومن المؤكد أن هناك ضحية أخرى لنا عودة في الموضوع بأدق التفاصيل.