لقي خبير المعلوميات والأمن الرقمي، أمين رغيب، الانتقادات وموجة غضب عارمة على منصات التواصل الاجتماعي، عقب حديثه على فضيحة انتشار صور مخلة بالحياء وغير لائقة لمجموعة من الفتيات عبر تطبيق السناب شات.
وتعرض لهجوم شرس على منصات التواصل الاجتماعي، بردود افعال الغاضبة على أنه ارتكب جريمة أخلاقية، بشن حملة تشهير واسعةبالنساء المغربيات.
و شدد بعض الرواد من محاسبة أمين رغيب على جريمة التشهير وحملته الدعائية، لنشره معلومات كاذبة ، مشددين على أن العدل يقتضياتخاذ الإجراءات القانونية في حقه، خصوصا وأن نشر معلومات مغلوطة يكلف صاحبه السجن
و علق الكثيرون على هذه الفضيحة “فينما تبغي تجيب التفاعل ولا تشهر كاتجبدهم وتخلي نص في المغرب داخل للمواقع الاباحية كيقلبوكايولي كلشي مفرج في الحرام“
و بهذا تطرح تساؤلات عدة ما ان اصبح أمين رغيب فعلا يستغل هذه المواضيع و التشهير بها لربح المال ؟
تحرير: اقليد ملاك صحافية متدربة.