انتشرت صور على مواقع التواصل الاجتماعي بحلول عيد الحب 14 فبراير ،لخروف كهدية ستقدم في هذه المناسبة .
و تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي هذه الصورة باعتبارها خطوة غريبة ، بعيدة عن هدايا المعتادة لهذه المناسبة.
و تختلف طريقة الاحتفال بعيد الحب من دولة الى اخرى ، وفقا لعادات و تقاليد المجتمع. فليس من تقاليد المغرب و المجتمع الاسلامي ،اقتناء خرفان و تقديمها كهدية لعيد الحب.
و هذا فان هذه المناسبة تظهر هدايا غريبة و عجيبة و اشخاص يتمردون عن الهدايا التقليدية معتبرين الغرابة و الابتكار يضيفان طابعافريدا و رومنسيا.
فإلى متى سيظل المغاربة يحتفلون بهذا العيد الذي لا يمثل تقاليدنا و اعرافنا.
تحرير : اقليد ملاك صحافية متدربة