أثار قرار تغيير التوقيت في المغرب تساؤلات متزايدة بين المواطنين والمحللين. و أتى هذا الجدل مع اقتراب شهر رمضان، حيث يتم تحديد التوقيت الجديد بحذف 60 دقيقة من ساعة المغاربة.
و تشير النقاشات إلى أن قرار تغيير التوقيت لم يحقق الفوائد المرجوة اقتصاديا، مع تسجيل ارتفاع استهلاك الطاقة وعدم تقليل انبعاثات غاز الكربون. كما يثير التساؤلات حول تأثير هذا القرار على الحياة اليومية للمواطنين خلال شهر رمضان.
حيث اعتبر البعض أنه من الضروري إعادة النظر في السياسات الزمنية في المغرب، وتقييم فعالية قرار تغيير التوقيت وتأثيره على مختلف القطاعات والجوانب الحياتية للمواطنين.
تحرير راغب سهيلة صحافية متدربة