أكدت تقارير صحيفة هولندية أن وريثة العرش الهولندي الأميرة كاثرينا أماليا فرت إلى إسبانيا لمدة سنة، بعد تحذيرات أمنية من تعرضها لته.ديد من قبل بارون مخ.درات من أصول مغربية.
وتشير تقارير “De Telegraaf” إلى أن السجين الهولندي رضوان تاغي، “بار.ون مخ.درات” يتزعم منظمة إجرامية، يُعتقد أنه وراء الته.ديدات بخطف الأميرة وزوجة الملك.
ورغم نفي محامية تاغي للاتهامات، فإن المخاوف تبقى ماثلة بشأن سلامة الأميرة ورئيس الوزراء.
وفي سياق متصل، اثارت هذه الحادثة مخاوف جدية بشأن الأمن العام في هولندا، مع التركيز على كيفية التصدي للتهديدات.
و للاشارة فان الأحداث الأخيرة تدعو إلى تعزيز التدابير الأمنية وتكثيف التحقيقات لحماية الشخصيات العامة والمسؤولين الحكوميين من مخاطر الجريمة.
تحرير راغب سهيلة صحافية متدربة