بدأ الملك محمد السادس من المغرب بالتصدي للم.أساة الإنسانية في غز*ة، حيث قدّم مساعدات عاجلة وتبرعات شخصية من ماله الخاص.
حيث ان هذه المبادرة تعكس التزامه القوي بالتضامن الإنساني ودعم الشعوب المحرومة من السلام والأمن.
كما ان مبادرة الملك محمد السادس تبرز أيضًا تفردها بالقيم الإنسانية والعدالة الاجتماعية، وتؤكد دعمه الدائم لحل الدولتين والسلام الشاملفي المنطقة، مع التأكيد على أهمية احترام حقوق الإنسان والعيش الكريم للجميع.
بقيادة الملك الحكيم، يستمر المغرب في أن يكون رمزًا للسلام والعدل، وداعمًا قويًا للقضايا الإنسانية وحقوق الشعوب، بما في ذلك حقالشعب الفلسط*يني في إقامة دولتهم السيادية مع الاعتراف بالقد*س الشرقية عاصمتها.
تحرير: راغب سهيلة