الحجوبيين تحت المجهر واللبار خارج حسابات البام لأي استحقاقات مُقبلة والسليماني بديلٌ منتظر (تفاصيل صادمة)

2 يوليو 2024آخر تحديث :
الحجوبيين تحت المجهر واللبار خارج حسابات البام لأي استحقاقات مُقبلة والسليماني بديلٌ منتظر (تفاصيل صادمة)

مكاتب : الرباط +فاس +الناظور

علمتديما تيفي  من مصادر عليمة أن كل من خالد الحجوبي رئيس مقاطعة المرنييين وصاحب فكرة تغيير شارع يوسف بن تاشفين باسم والده القائدالشكامحسب الأصدقاء قبل الأعداء في عهد الاستعمار، وشقيقته الشريفة حسب كل بقاع العالم التي لا تمث للشرفبصلة  ، وعزيز اللبار الذي صار يظنُّ نفسه أقوى من والي الجهة والسلطات المحلية والجهوية والمركزية ماظهر منها وما بطن ، فظنَّ بنفسه مالم يَظنُّه بوتين صاحب الرؤوس النووية بدولة روسيا العظيمة وهو يواجه أوكرانيا التي تتلقى دعما عسكريا كبيرا من حلف الناتو .

وزادت مصادرنا أن الحجوبي المتورط في اختلالات رفقة نائبه المحسوب الأحرار وشقيقته المحسوبة على الخليج قطر والسعودية وما جاورهامن دول مواطنوها يعشقون مراكش وأكادير لأسباب يعرفها عشاق الليل والحبوب المهلوسة ودور الضيافة قبل إغلاقها بقرار تم التعامل معهبالحزم المطلوب في وقت سابق أو رياضات المدينة القديمة

واسترسلت مصادرنا أن السيد والي الجهة غاضب من تصرف عائلة آل الحجوبي كما أن الخبر تقَبَّلته مصالح الرِّباط بضجر كبير ، وزيرالداخلية الفتيت بنوع من الشدة والحزم مشددا على عدم موافقة وزارته على اقتراح اسم الحجوبي على احدى شوارع مقاطعة المرينيين بفاس العريقة .

وأضافت مصادرنا أن الحجوبية تتحسس رأسها بعد تفتيش لجان قضائية لبعض الجمعيات المحسوبة عليها والتي استفادت بشكل غيرقانوني وغير مفهوم من إعانات ودعم ماديين يستوجبان الفحص والتدقيق كما وضع شارع يوسف بن تاشفين السيد الرئيس (السمسار) تحت الأعين والمراقبة 

واختتمت مصادرنا  أن خالد الحجوبي يهدد جهات مقربة بالاستقالة من رئاسة المقاطعة في حالة عدم موافقة السلطة على تسمية احدى شوارع مقاطعته باسم والده وهو ما قد يفجِّر الوضع السياسي للمدينة وتعتبره الجهات الوصية صبيانية تستوجب اتخاذ جميع الإجراءات الممكنة  ، كما أفادت مصادرنا أن السليماني رئيس مقاطعة اكدالهو الشخص الوحيد المرضي عليه داخل التراكتور الذي من الممكن أنيدوس بعجلتيه الفخمتين  على الحجوبيين وعزيز اللبار الذي تفَوَّه بكلام أكبر منه في بعض الصالونات السياسية بالرباط واعتبر نفسه فوق فاس ككل بما في ذلك مؤسساتها السيادية  .

اترك رد

الاخبار العاجلة