تحرير : رشيد الزيزوني
دعا التنسيق النقابي :
– الجامعة الوطنية لموظفي الجماعات الترابية؛ – -النقابة الوطنية للجماعات الترابية؛
– الجامعة الوطنية لموظفي وأعوان الجماعات المحلية؛
-النقابة الديمقراطية للجماعات المحلية
جميع موظفي الجماعات الترابية، وأجراء التدبير المفوض، وعمال الإنعاش الوطني والعرضيين إلى الاستعداد الكامل والمشاركة الفاعلة في الاحتجاجات التي سيتم الإعلان عنها في بيان لاحق.
بعد ان تقدمت التنسيقية بمهلة زمنية للوزارة الوصية من أجل استئناف جولات الحوار التي توقفت منذ أسابيع .
للحسم في مجموعة من الملفات المتوقفة لسنوات دون أي حل حسب هذه المصادر ،
ومن ضمنها :
إخراج النظام الأساسي للشغيلة الجماعية والمتوقف لقرابة 10 سنوات، والتي صدرت فيه القوانين التنظيمية الخاصة بالجماعات الترابية
التي اعتبرها المصدر ذاته “مسيئة لنقابات الجماعات الترابية ”
واعتبر مجموعة من موظفي الجماعات الترابية المنضوية تحت التنسيقية على حد تعبيرهم ” ان العودة للإحتجاج والإحتقان ليس اختيار ، وإنما هو اضطرار مكرهين عليه بعد أن أبدينا حسن نيتنا طيلة الـ7 أشهر مضت دون أن نتلقى معاملة مماثلة والتزام بالمواعيد والتعهدات من الجهات المعنية ”.