لا حديث في اوساط ممثلي المنابر الإعلامية الورقية والالكترونية والصحافة المحلية إلا عن الاقصاء الممنهج في حق المراسلين بإقليم ميدلت و كذا الصفحات الإلكترونية من تغطية موسم إملشيل ،مما اثار غضب الرأي العام المحلي من هذا الحرمان والاقصاء الذي طالهم . متسائلين حول مصير دور السلطة الرابعة في الإقليم .
ويطالب اصحاب مهنة المتاعب من الجهات المعنية تقديم تفسير واضح حول ملابسات هذا الإقصاء الممنهج في حق الاعلام الإقليمي والصحافة المحلية ، علما أن الصحافة تلعب دورا مهما في نقل المعلومة للمواطنين سواء داخل أو خارج الوطن رغم المخاطر المحفوفة لمهنة المتاعب كما تقوم بتغطية إشهارية لمواسم الهامش و تعرف بمزايا و آهات المنطقة، دون أن ننسى دور الاعلام المحلي في المساهمة في نثر الغبار عن المؤهلات الطبيعية و الأثرية للآقليم لتشجيع السياحة المحلية و الخارجية وإيصال المعلومة من منبعها.
- وجدة تحتفي بالمسيرة الخضراء بإطلاق مركز جهوي للأنكولوجيا بكلفة 12 مليون درهم
- مداغ : منذ إنشائها… الطريق الجديدة عند دوار الشعانين تهدد السلامة وتطرح تساؤلات
- وجدة : أحكام متفاوتة في ملف أحداث التظاهر: براءات بالجملة وعقوبات موقوفة التنفيذ
- الرباط : توقيع اتفاقية شراكة بين المديرية العامة للأمن الوطني و شركات التأمين الفرنسية “ARGOS”
- جمعية الجود للسكن بتمارة، من يعرقل حصول المكتب المنتخب على الوصل القانوني لتجديده ؟
- سيدي يحيى الغرب :في غياب ملفت للمجلس البلدي؟ لقاء تواصلي بين السلطات المحلية والساكنة
- معاناة داخل الوطن.. مغربية مقيمة بفرنسا تستغيث لإنهاء معاناة عمرها عشر سنوات مع نقطة انطلاق حافلة بباب منزلها في وجدة
- رئاسة النيابة العامة : أحكام احداث العنف والتخريب المصاحبة للمظاهرات، غير المرخص لها،صدرت في آجال معقولة
- بعد سنوات من الركود مدينة وجدة تتجدد كعاصمة للشرق في عهد الوالي خطيب الهبيل
- الناظور: المصادقة على 70 مشروعاً لدعم التشغيل وريادة الأعمال بميزانية تفوق 6,5 مليون درهم




