لا حديث في اوساط ممثلي المنابر الإعلامية الورقية والالكترونية والصحافة المحلية إلا عن الاقصاء الممنهج في حق المراسلين بإقليم ميدلت و كذا الصفحات الإلكترونية من تغطية موسم إملشيل ،مما اثار غضب الرأي العام المحلي من هذا الحرمان والاقصاء الذي طالهم . متسائلين حول مصير دور السلطة الرابعة في الإقليم .
ويطالب اصحاب مهنة المتاعب من الجهات المعنية تقديم تفسير واضح حول ملابسات هذا الإقصاء الممنهج في حق الاعلام الإقليمي والصحافة المحلية ، علما أن الصحافة تلعب دورا مهما في نقل المعلومة للمواطنين سواء داخل أو خارج الوطن رغم المخاطر المحفوفة لمهنة المتاعب كما تقوم بتغطية إشهارية لمواسم الهامش و تعرف بمزايا و آهات المنطقة، دون أن ننسى دور الاعلام المحلي في المساهمة في نثر الغبار عن المؤهلات الطبيعية و الأثرية للآقليم لتشجيع السياحة المحلية و الخارجية وإيصال المعلومة من منبعها.
- جماعة آيت إيمور: بين الجذور القروية وتحديات التنمية الحضرية ومجلس نائم
- قصر إيش في صلب اهتمام عامل إقليم فجيج: تعزيز للخدمات الصحية ودعم للشباب والأطفال
- المغرب ضد غانا: صراع الأمل والتاريخ في نصف نهائي “الكان” النسوي
- لجنة التعليم والثقافة تصادق على مشروع قانون إعادة تنظيم المجلس الوطني للصحافة وسط نقاشات حادة وتعديلات جوهرية
- “مراكش تتهيأ لاحتضان عرض ساخر وجريء ضمن تظاهرة ‘مغربيات 2025’ يجمع دنيا بوطازوت وأحمد الشرگي”
- طقس الثلاثاء.. أجواء حارة مع نزول قطرات مطرية بمناطق المملكة
- الدرك الملكي يداهم مصنعًا سريًا لتقطير “الماحيا” شمال أكادير ويوقف مبحوثًا عنه
- فوضى في “طاكسيات” العروي بالناظور.. تسعيرة مرتفعة واحتجاجات تتصاعد
- مراكش: بين نصيحة صادقة وابتزاز مفضوح… من يحمي مقاهي الشيشة من لغة المصالح؟
- امرأة عجوز في شارع النسيان