صرح لحسن زلماط، رئيس الفيدرالية الوطنية للصناعة الفندقية، أنه لا تزال هناك حالة من عدم اليقين بسبب الظرفية الدولية. وهكذا، تواجه الأسواق السياحية المصدرة في أوروبا، خاصة منها الفرنسية والألمانية والبريطانية، التي يعتمد عليها المغرب، أزمة طاقة غير مسبوقة بسبب الحرب في أوكرانيا. وحذّر زلماط، في هذا الصدد، من أنه “في حالة ارتفاع فاتورة الطاقة بالنسبة للأسر الأوروبية، فإن القدرة الشرائية لهذه الأسر ستنخفض بدورها وستؤثر على خيارات سفرهم، خاصة إلى المغرب”. من جهتها، قالت #وصال_الغرباوي، الكاتبة العامة للكونفدرالية الوطنية للسياحة، إن “السياق الاقتصادي مضطرب للغاية، وقد يصبح أكثر تعقيدا إذا استمرت القدرة الشرائية للأسر في التراجع”، مبرزة أن فاتورة الطاقة للأسر يمكن أن تؤثر في اختياراتها، وبالتالي سيتم التضحية بجزء مهم من أسفارها المبرمجة.
- توقيف شاب بتهمة هتك عرض قاصر في الناظور
- أسرة بحي المشروع الجديد بالهراويين تتقوى بنفوذ شرطي وتعتدي على طفلتين
- الدرك الملكي بجهة الشرق: حُماة الحدود وحُماة الوطن.
- “شحنات قمح روسي جديدة في طريقها إلى المغرب”
- حكيمي يعبر عن فخره بترشحه لجائزة أفضل لاعب أفريقي لعام 2024
- ” مشروع معمل جديد لتحويل القنب الهندي بالحسيمة”
- المغرب يبدأ عام 2025 بتوقيع مناقصات مشروع أنبوب الغاز الأفريقي الضخم مع نيجيريا
- محمد خيي يتوج بجائزة “أفضل مشخص” في مهرجان القاهرة السينمائي
- طقس السبت: أجواء باردة وضباب وهبات رياح قوية
- طفلة مغربية تواجه السجن في الجزائر: هل تُستغل براءة الأطفال في صراعات سياسية؟