- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالرباط تندد باعتقال ابتسام لشكر وتصفه بالتعسفي..
- الفرقة الوطنية للجمارك تحقق في شركات استيراد صورية متورطة في معاملات مشبوهة
- الاستخبارات المغربية: بين تحديث المنظومة وحماية السيادة في عصر التهديدات الهجينة
- منع رخص السكن الجزئية… الداخلية تشدد الخناق على مخالفات البناء
- إحباط محاولة تهريب أزيد من 52 كيلوغراما من الكوكايين بميناء طنجة المتوسط
- ولاية أمن أكادير توضح حقيقة فيديو التراشق بالحجارة بتارودانت..
- عزيز رباح يهاجم دعاة العلمانية المتطرفة ويدعو لتطبيق القانون في قضية الناشطة إبتسام لشكر.
- انفجار قنينة غاز يثير الهلع بحي بام القديم باولاد عبو
- السويهلة / الدرك الملكي يعتقل خمسيني بحوزته كمية مهمة من مسكر” ماء الحياة”
- وفاة شاب في مقتبل العمر نتيجة صعقة كهربائية
وطنيه
- الأربعاء, 27 يوليو 2022
الهندية تدخل الأسواق الممتازة بسعر يفوق الفواكه الأخرى
بعد أن تناولها الاجداد بالمجان وبعدها احفادهم ب 50 فرانك حتى حدود درهمان. دخلت فاكهة ” الهندية” قاموس أغلى الفواكه سعراضمن الفواكه المحلية أو المستوردة. بعد أن إصطفت وسط الفواكه بالاسواق الممتازة بسعر وصل الى 50 درهم كلغ. فاكهة كانت محبوبة الجماهير. الى وقت قريب قبل أن يعصف فيروس الدورة القرمزية. على الآلاف من الهكتارات بالمغرب. لتتحول الى مايشبه أكوام من الرماد. قبل خمس سنوات خلت. كان المئات من الشباب وخصوصا تلامذة العالم القروي. يعتبرون ” الهندية ” مورد معيشتهم. لانها الفاكهة الوحيدةالتي تنبث في الاحراش ولا تحتاج من يسقيها او يحرسها. ففي الربيع هي مورد النحل بأزهارها الصفراء. وفي الصيف معاش الكثير منفقراء الوطن. بأموالها تقام الافراح للبنات في القرى. باموالها يشترون التلاميذ ملابس ودفاتر الدخول المدرسي في كل موسم اليوم بهذا السعر تقطع ” الهندية” الرحم مع الفقراء بعد قرون من المودة وتوفير المعاش. لتدخل في أحضان البورجوازية بسعرها وحلتهاالجديدة. لكن مهما تزينت هذه الفاكهة لن تكون في سابق عهدها لانها لن تسعد الوافد الجديد .
- الثلاثاء, 26 يوليو 2022
جماعة الدارالبيضاء تنفي ما تداول من أنباء حول قطع الماء الشروب على الساكنة
نفت الجماعة الحضرية للدار البيضاء بشكل قاطع كل ما تم تداوله على بعض المنابر الإعلامية ووسائل التواصل الإجتماعي بخصوص عقداجتماع أمس الإثنين،حول التدابير المزمع اتخاذها لمواجهة ندرة المياه،خاصة مسألة قطع الماء الصالح للشرب من الساعة الحادية عشرة ليلاالى الساعة الثامنة صباحا وتجميد الأنشطة التي تعتمد أساسا على الماء. وأفادت جماعة الدارالبيضاء،في بلاغ لها أن هذه الأخبار التي تروج على الساحة الإعلامية والمواقع الإلكترونية "زائفة و لا أساس لها منالصحة". هذا وقد جددت جماعة الدارالبيضاء نفيها لكل ما نشر حول هذا الموضوع، مطالبة من سكان المدينة بضرورة الحفاظ على الماء وعدم المبالغةفي التبذير، وذلك حفاظا على الموارد الحالية من المياه وضمانا للتوزيع العادل لهذه المادة الثمينة. وحسب البلاغ نفسه فإن جماعة الدار البيضاء تعمل بتعاون لأكثر من 3 أشهر، مع ولاية جهة الدار البيضاء، وليديك، والحوض المائيوالمصالح الخارجية لوضع استراتيجية للاستخدام الرشيد والمعقلن للموارد المائية والتي سيتم نشرها قريبا. وللإشارة فإن وزير الداخلية سبق وأن دعا الولاة والعمال بالإدارة الترابية، إلى التقيد بالتدابير التي سبق الإعلان عنها في مذكرة سابقة،وذلك لمواجهة أزمة المياه التي تعرفها العديد من المناطق المغربية،في ظل تراجع مستوى حقينة السدود والجفاف الذي شهده المغرب خلالالفترات الماضية،والناجم عن قلة التساقطات المطرية،وأيضا بسبب تراجع الفرشة المائية. كما دعا إلى عقد اجتماعات طارئة من أجل التدخل السريع لمثل هذه الحالات، التي تهدف إلى تنفيذ الإجراءات اللازمة للإدارة الحكيمةللموارد المائية وضمان إمداد السكان بمياه الشرب الصالحة.