كل من تابع الاستعدادات المبكرة وجلب كم هائل من اللاعبين يعتقد ان الوداد الفاسي سيضرب اليابس والاخضر لكن العكس الذي حصل نتائج سلبية يتمركز في مؤخرة الترتيب تغيير المدرب في الجولة الثالثة اول هزيمة للمدرب الجديد بمقر الدار كل هذا يوضع اكثر من سؤال من له مصلحة في هذه الكارثة.
هل السماسرة الذي اغرقوا الفريق بلاعبين غير قادرين على تحقيق ما يطمح له الجمهور لماذا لم يكتفي المكتب بلاعبي السنة الماضية الذين قدموا مقابلات جد مهمة ونتائج إيجابية ألم يحن الوقت قبل فوات الأوان أبعاد المتطفلين والسماسرة عن الفريق.
واذا كان العكس فيلم الصعود الذي وعد به الرئيس يكون من سبع المستحيلات الامكانيات المالية متوفرة سواء من الجهات المنتخبة او من الرئيس ومن أجل الخروج من هذا المستنقع يجب إعادة النظر في محيط الفريق وتنقيته من الشوائب التي تفيد الفريق في شيء فل ننتظر نتيجة المقابلة القوية التي ستجرى بالقنيطرة أمام فريقها المحلي وهل ستكون الانطلاقة الحقيقية للمدرب الجديد ام سيتلقى ضربة موجعة أخرى
